"إذا اعتقدت حمــاس أنها إذا هددتني فسوف تردعني، فليفهموا أن الزمن قد تغير"، بهذه الجملة أنهى وزير الأمن القومي الجديد المستوطن المتطرف إيتمار بن غفير اقتحامه للمسجد الأقصى، ابن غفير يقتحم اليوم المسجد الأقـصى بصفته الجديدة، وهو وزير الأمن الداخلي، وهذا ال
انشغل المجتمع الفلسطيني خلال المدة الماضية كثيراً بقضية تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة، ولقد انتابني شعور عميق بأن كل من يتابع الشأن الإسرائيلي لديه رغبة جامحة بألا يستطيع نتنياهو تشكيل الحكومة التي عدّوها أكثر الحكومات تطرفاً في تاريخ (إسرائيل) القصير، بل
هي ليست مأسآة إغريقية أو يونانية تتحدث عن وقائع وأحداث تثير في نفس قارئها مشاعر الحزن والشفقة تجاه شخص عظيم يمر بظروف تعيسة تنتهي بحدث مأساوي، وربما لو قرأت قصة الأسير الشهيد ناصر أبو حميد من هذا الجانب لكانت قصة تصلح لأن تتفوق على كتابات إسخيلوس وسوفوكليس وغيره
المنامة وأبو ظبي عاصمتان عربيتان خليجيتان عقدتا اتفاقيتي سلام مع العدو الصهيوني، ورغم أنه لم يسبق لأي منهما خوض حرب مع دولة الاحتلال الإسرائيلي فإنهما بادرتا بإقامة علاقات معها، قد يتفهم البعض حاجة هاتين الدولتين الخليجيتين "الاضطرارية" لإقامة هذه العلاق