بعد اغتيال عدنان.. قانونيون يدعون إلى رفع قضيته إلى “الجنائية ” الدولية
الاعتقال الإداري للأسير خضر عدنان منافٍ للقانون الدولي والإنساني وكل التشريعات الداخلية للدول، بمعنى أنه اعتقال دون أي مسوغ قانوني، ويقوم على إصدار أمر اعتقال من ضابط عسكري دون أ
سبعة وثمانون يومًا كان كل يوم فيها بل كل ساعة بل كل دقيقة تمثل انتصارًا،ً حتى كان يوم الارتقاء الذي توج انتهاء المعركة، فعلت إرادة الشيخ خضر عدنان بالشهادة، وهوت إرادة الاحتلال بالفشل في قهر تلك الإرادة العابرة لإنسانية الإنسان، فكانت في سموها وطهارتها كأنها إر
السودان هذا البلد العربي العزيز الذي تبلغ مساحته "بعد الانقسام" نحو مليون وثمانمئة وستين ألف كليو متر مربع تقريبًا، ويبلغ عدد سكانه نحو 45 مليون نسمة، يتعرض اليوم لحرب طاحنة بين الجيش وقوات الدعم السريع، ودون الخوض في مواقف كلا الطرفين، لا بد من الوقوف مطولً
هي ليلة الشرف العظيم الذي أراده الله سبحانه وتعالى لهذه الليلة العظيمة، فجعل شرفها وعِظمها بنزول القرآن الكريم فيها، فكان اتصال الأرض بالسماء وهبوط الوحي لتتشرف الأرض كلها بعد ذلك بنزول القرآن الذي ما زال يُتلى في أصقاعها حتى يوم القيامة، وكانت هذه الليلة هدية