تعودنا خلال الفترة الماضية أن يبدأ الاحتلال بشن الحرب على غزة كلما رأى ذلك ضرورياً لتحقيق أمنه، وكانت غزة تتصدى للعدوان بكل بسالة، وبعد أن يشعر العدو أنه حقق غايته ومراده من الحرب يطلب تدخل الوسطاء لوقف إطلاق النار.
عندما كان الاحتلال يبدأ الحرب في كل مرة،
عاش الشعب الفلسطيني منذ العام 1917 تحت نير الاحتلال البريطاني الذي كان اهم اهدافه إقامة وطن لليهود في فلسطين عملاً بوعد بلفور الصادر عام 1911، ومنذ ذلك التاريخ والشعب الفلسطيني يقاوم ويتحدى ويستبسل في الدفاع عن أرضه ولم يغفل عن المآل المظلم الذي تسعى سلطات الانتداب ا
ستون عاماً وما بكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ تميم البرغوتي إتنان وسبعون عاماً من الخوف هي فترة مرور الزمن على كيان صنعته سطور من أحرف عابرة على أوراق الأمم المتحدة، بلا تاريخ .. بلا روح ... بلا جذور... يعيشون الخوف في ك
زعم الفرزدق أن سيقتل مربعاً – أبشر بطول سلامة يا مربعُ ... ربما يلخص بيت الشعر هذا، ما ذهب إليه الحال في دولة الاحتلال... وذلك يعني أن التهديدات الجوفاء التي كانت سمة غالبة للأنظمة العربية في السنوات الماضية أصبحت سمة واضحة للكيان الصهيوني في تعامله مع قوى المقاومة