في 29 نوفمبر 1947م صدر القرار الشهير عن الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 181 المعروف بقرار التقسيم الذي بموجبه قسمت فلسطين إلى ثلاثة كيانات جديدة: الكيان الأول دولة عربية مساحتها 42.3%، ودولة يهودية مساحتها 57.7%، وبقاء القدس وبيت لحم والأراضي المجاورة لهما تحت الوص
كانت العبارة التي تثير حالة من التندر في الأوساط الشعبية العربية، إذ كانت تعبيرًا لطيفًا أو دبلوماسيًّا عن حالة العجز العربية مقابل حالة الاستعلاء والغطرسة الصهيونية، وما جعل تلك العبارة إحدى لوازم الخطاب السياسي العربي هو أن الأنظمة العربية تعودت استخدا
بعد اغتيال عدنان.. قانونيون يدعون إلى رفع قضيته إلى “الجنائية ” الدولية
الاعتقال الإداري للأسير خضر عدنان منافٍ للقانون الدولي والإنساني وكل التشريعات الداخلية للدول، بمعنى أنه اعتقال دون أي مسوغ قانوني، ويقوم على إصدار أمر اعتقال من ضابط عسكري دون أ
سبعة وثمانون يومًا كان كل يوم فيها بل كل ساعة بل كل دقيقة تمثل انتصارًا،ً حتى كان يوم الارتقاء الذي توج انتهاء المعركة، فعلت إرادة الشيخ خضر عدنان بالشهادة، وهوت إرادة الاحتلال بالفشل في قهر تلك الإرادة العابرة لإنسانية الإنسان، فكانت في سموها وطهارتها كأنها إر